| 0 التعليقات ]

أكد أحد العلماء الأميركيين آرثر فرونك أن البكاء يطيل عمر المرأة‏. ويفسر العالم رأيه بأن الدموع تحتوي على نسبة من السموم تخرج من الجسم ، عن طريق البكاء مما يؤدي إلى خلو الجسم منها‏، كما أن علماء الطب النفسي يؤكدون أن البكاء ينقذ امرأة العصر الحديث من الضغط العصبي الذي تعانيه وهي تواجه مشاكل الحياة اليومية بعد خروجها للعمل‏، ويرى أطباء العيون أن الدموع تغسل العيون وتفرغ الشحنات السامة التي تحدثها التوترات العصبية والعاطفية والانفعالات المتعددة التي تمر بها بصفة دائمة‏.‏

حبس الدموع يعني التسمم البطيء:
يقول العالم الأميركي آرثر فرونك بما أن الدموع تخرج المواد السامة من الجسم فإن حبس الدموع يعني التسمم البطيء‏ وبما أن المرأة لها استعداد فطري للبكاء أكثر من الرجل فإنها تعيش عمرا أطول منه بعد أن تتخلص من نسبة السموم التي تخرج عن طريق البكاء‏.
والنصيحة: التي يقدمها العالم الأميركي للمرأة هي ألا تحاول كبت دموعها ولا تؤجل البكاء عند مواجهة أية مشكلة تواجهها فقد يكون في بعض الأحيان البكاء هو الحل‏.
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

مهما يكون الزوجان قريبين من بعضهما وتربطهما ألفة كبيرة فان هناك خصوصيات لكل انسان يجب احترامها. عدم احترام الخصوصيات يفهم على أنه تطفل، 
لا لزوم له لأنه يؤدي الى سوء التفاهم كما يمكن أن يعني بأنه تجسس على الآخر وتجاوز للحدود في العلاقة. وعدم احترام الخصوصيات يمكن أن يؤدي كذلك الى الغيرة التي تخدش كثيرا بالعلاقة الزوجية.
ما يقال عن الخصوصيات بين الزوجين: كثيرون من الناس يقولون ان الزوجين و بحكم قربهما من بعضهما البعض يزيلان الحواجز حول الخصوصيات فيما بينهما ولكن ذلك غير صحيح وان كان صحيحا فانه غير مستحب ولا في أية علاقة من العلاقات.
وأضافت الباحثة الاجتماعية البرازيلية "آنا كازونا" 29 عاما بأن المعاشرة الطويلة بين الزوجين لا تزيل الحواجز حول بعض الخصوصيات والعادات الخاصة جدا المتعلقة بطبيعة كل انسان وأوضحت بأن الزوجين يتشاركان في معرفة الأصدقاء والعلاقات العائلية وحتى في شيفرات بطاقات الائتمان، ولكن مع ذلك فان هناك خصوصيات كثيرة لكل من الزوج والزوجة، خصوصيات متعلقة بالمرأة وأخرى متعلقة بالرجل.
الفرق بين التشارك والخصوصيات: قالت الباحثة "آنا" :"ان هناك فرقا كبيرا بين التشارك والخصوصيات. فالزوجان يمكن أن يتشاركا في كل مايتعلق بالحياة الزوجية من حيث التفاهم حول معظم القضايا كاختيار الأصدقاء ورسم حدود العلاقة مع عائلتيهما وانجاب الأولاد وتربيتهما والمصاريف اليومية والسفر وقضاء الاجازات ومساعدة بعضهما البعض في حالات المرض وغيرها. التشارك في هذه الأمور لا يعني خصوصيات ولايعني بأن احدا يقتحم خصوصيات الآخر. وأضافت بأن الخصوصيات تعني تلك التصرفات التي تميز شخصية أحد الزوجين عن الآخر لأنه ليس هناك شخصان متطابقان في كل الأمور في هذه الحياة".
بعض من الخصوصيات:أوضحت "آنا" بأن هناك بعض الأزواج الذين يتدخلون في السلوكيات الخاصة جدا للشريك، كطريقة الضحك أو الحديث أو ما يجب قوله هنا وما لا يجب قوله والى ما هنالك من أمور سلوكية لا يفيد معها أي تدخل من قبل الآخر لأنها مرتبطة بالطريقة التي تربى عليها كل شخص أو ما ورثه عن أبويه. الأمور أعلاه يمكن تلقينها للأطفال وليس للبالغين المتزوجين. وقالت أيضا ان بعض الأزواج يحبون الخصوصية فهناك من يتناول الطعام بطريقة خاصة ولا يريد أي تعليق من الآخرين. وأضافت بأن هذه الخصوصيات لا تنتهي أو تختفي أو تترك بعد الزواج وعلى الزوج والزوجة فهم ذلك.وأضافت بأن بعض الأزواج يرتبكون في الحديث عندما يشعرون بأن أحدا يتنصت عليهم فان ذهب أو ذهبت لغرفته للحديث على الهاتف فهذا لا يعني بالضرورة محاولة لاخفاء شيء عن الآخر بل هي طبيعة الشخص ولا تعني أيضا شكا في الآخر حول احتمال وجود خيانة زوجية.
خرق الخصوصيات هو نوع من التجسس:
شرحت الباحثة البرازيلية بأن محاولة خرق خصوصيات الآخر تعتبر نوعا من أنواع التجسس على الآخر. فالمرأة التي تضع أذنيها على فتحة الباب لتستمع الى حديث زوجها مع أحد ما هو نوع من التجسس عليه وكذلك دليل ضعف الثقة المتبادلة بينهما. فليس كل حديث خاص يعني بأن الآخر يحاول ارتكاب الخيانة الزوجية. ومن الخصوصيات التي تعتبر سيئة جدا هو البحث عن الأشياء في جيوب الآخر ووصفت الباحثة ذلك بأنه تصرف طفولي لأن من يحاول الخيانة فانه سيعمد الى اخفاء جميع الأدلة. وأكدت بأن علاقات زوجية كثيرة انهارت بسبب محاولات اختراق خصوصيات أحد الطرفين، وبخاصة محاولات النساء معرفة أرقام الهواتف في الهاتف الخليوي للزوج أو محاولة التجسس للكشف عن شيفرة البريد الالكتروني والعمل على تعقب أحدهما للآخر لمعرفة الأماكن التي يتردد أو تتردد عليها.
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

  قائمة بأجمل 20 أم من المشاهير في العام 2011 . من هي أجمل أم من المشاهير برأيك؟



ميراندا كير:
عارضة أزياء أسترالية حسناء، زوجة نجم هوليوود أورلاندو بلوم، ووالدة الطفل فلين المولود في 6 يناير من هذا العام.



بينيلوب كروز:
ممثلة إسبانية من مواليد 28 أبريل 1974. فازت بأوسكار أفضل ممثلة بدور مساعد في فيلم فيكي كريستينا برشلونة عام 2008، متزوجة من الممثل خافير بارديم، وقد أنجبا في 22 يناير طفلهما ليو.



إيمان العاصي:
فنانة معتزلة كانت متزوجة من نبيل زانوسي قبل طلاقهما، وقد أنجبا طفلة اسمها ريتاج في 24 يناير.



نانسي عجرم:
تحظى الفنانة اللبنانية نانسي عجرم بشعبية كبيرة بين صفوف الشباب الذين يقلدون ستايلها في الأزياء والشكل، وقد أنجبت في 23 أبريل طفلة أطلقت عليها اسم إيلا.



ماريا كاري:
المغنية الأمريكية زوجة نيك كانون وقد أنجبت في 30 أبريل التوأم موروكان سكوت ومونرو.



إيما بونتون:
أنجبت عضوة فرقة "سبايس غيرلز" في 6 مايو طفلها الثاني تيت.



ماريون كاتيلارد:
تتمتع الممثلة الفرنسية ماريون بجاذبية كبيرة إلى جانب موهبتها الفذة، وقد أنجبت الفنانة التي سبق لها الفوز بجائزة الأوسكار في 19 مايو طفلا اسمه مارسيل.



أصالة نصري:
وضعت المطربة السورية أصالة يوم 27 مايو توأمها من زوجها المخرج طارق العريان اللذين سمتهما (علي وآدم).



جينيفير كونلي:
ممثلة أمريكية وعارضة أزياء متزوجة من الممثل بول بيتاني، حصلت على جائزة الأوسكار كأفضل ممثلة ثانوية عن دورها في فيلم "عقل جميل" عام 2001، وقد أنجبت في 31 مايو ابنة أسمتها أغنيس.



بينك:
مغنية بوب بيع لها نحو 11 مليون ألبوم في الولايات المتحدة، ونحو 32 مليون نسخة حول العالم، كما فازت بجائزتي غرامي، وقد أنجبت في 2 يونيو ابنتها ويلو.



سيرين عبد النور:
ممثلة ومغنية لبنانية تتميز بجمالها، وقد أنجبت في 10 يونيو أول طفلة لها بعد زواجها بأربع سنوات، وقد أسمتها تاليا.



ناتالي بورتمن:
تتميز النجمة ناتالي بانتقائها لأدوار سينمائية صعبة حاصلة على جائزة الغولدن غلوب مرتين، وفي 2011 جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة رئيسية عن دورها في فيلم البجعة السوداء. أنجبت ناتالي في 14 يونيو أول ولد لها وقد أسمته أليف.



ياسمين عبد العزيز:
أنجبت الممثلة الكوميدية المصرية في 30 يونيو طفلها الثاني سيف الدين.



فيكتوريا بيكهام:
من أكثر المشاهير شعبية في العالم مع زوجها لاعب كرة القدم ديفيد بيكهام، وقد أنجبت في 10 يوليو طفلة أطلق الزوجان علهيا اسم هاربر سيفن.



كيت هدسون:
أصبحت الممثلة الأميركية الشهيرة كيت هدسون في 10 يوليو أماً للمرة الثانية، بعدما أنجبت طفلاً من خطيبها مات بيلامي، وقد أسميا الطفل بينغهام.



شيرين عبد الوهاب:
بعد ولادة طفلتها الأولى مريم أنجبت المغنية المصرية شيرين طفلة ثانية أسمتها هنا في 21 يوليو.



جيسيكا ألبا:
ولدت النجمة المحبوبة جيسيكا ألبا في 13 أغسطس طفلة أسمتها هافين لتصبح أماً لطفلتين بعد الأولى واسمها هونور.



إليسا ميلانو:
أصبحت النجمة الأميركية أليسا ميلانو أماً للمرة الأولى بعد ولادة طفلها الأول من زوجها ديفيد بوغلياري، وقد أنجبت صبياً أطلقت عليه اسم ميلو توماس.



ميلاني براون:
ولدت ميلاني براون العضو السابق في فريق سبايس غيرلز، الطفلة الأولى من زوجها ستيفان بيلافونت، وقد أسمتها ماديسون.



نيللي كريم:
راقصة الباليه والممثلة نيللي كريم أنجبت رابع أبنائها وهي بنت أسمتها سلينا.
...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

أكدت المطربة اللبنانية إليسا أن مواطنتها نانسي عجرم هي الأقرب إليها، معتبرة أن المطرب المصري عمرو دياب هو النجم الأول للأغنية العربية.
في الوقت نفسه، رفضت ما يتردد عن وجود 70 ألف حالة طلاق بسببها، ورأت أن هناك فتيات أكثر أنوثة وإثارة منها. وقالت إليسا: " نانسي عجرم أقرب المطربات إليّ في الوسط، حيث أراها كثيرا على العشاء، لكن ليس لديّ أحد في الوسط أشكو له همومي عندما أكون غاضبة".
وأضافت: " أحب كارول سماحة، ونانسي، وهيفاء، لأنهن لا يؤذونني، ولم أجد منهن أي حقد، وكذلك أنغام وشيرين عبد الوهاب.. ولكن لن أستطيع أن أحب الجميع، وهذا لا يعني أن أكره البقية".
وتابعت "نجوى كرم صوتها جميل، وتغني اللهجة اللبنانية ببراعة، إلا أنه لا يوجد كيمياء بيننا، لكنني أحبها، وكلام ليس إهانة، ونفس الأمر بالنسبة لكل من يارا، ونوال الزغبي، لا توجد أيضا كيمياء بيننا". ورفضت الفنانة اللبنانية ما يتردد بشأن أنها السبب في طلاق 70 ألف امرأة، وهدم هذه الأسر، لافتة إلى أن الإعلام دائما يضخم الأمور، ومثل هذه الأخبار ليست منطقية، لأن هناك فتيات أكثر منها أنوثة وإثارة. وشددت إليسا على أنها لا تنوي دخول مجال التمثيل لأنها تعتبر نفسها غير قادرة على خوض هذا المجال، على الرغم من إشادة البعض بتمثيلها في الكليبات، لافتة إلى أنها سعيدة بالغناء. وأشارت إلى أن صوتها ليس من أجمل الأصوات على الساحة، لكنها تمتلك أداء جيدا، وهذه موهبة تتميز بها عن الكثير، لافتة إلى أن علاقتها بالنجمة صباح جيدة، وتحترمها جدا، وتفخر بأنها لبنانية.








...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]

الجنسية الأميركية شائعة طاردت كل الفنانات الحوامل. مع كل حمل فنانة، كانت المواقع والمجلات تتسابق على نشر خبر استعدادها للسفر


إلى الولايات المتحدة حتى تضع مولودها هناك، فيحصل على الجنسية. لكن سرعان ما كان يتضح أنّ ما نشر غير صحيح.
آخر ضحايا تلك الشائعة مي سليم التي قيل إنّها سافرت مع زوجها إلى الولايات المتحدة، استعداداً لوضع مولودتها هناك رغبة منها في حصولها على الجنسية. وقبل مي سليم، تعرّضت فنانات كثيرات لتلك الشائعة، أبرزهن شيرين عبد الوهاب. بعد إعلان خبر حملها الأول، انتشر فوراً خبر يفيد بأنّها تستعد للسفر إلى أميركا كي تحصل مولودتها على الجنسية. مما عرّضها لانتقادات كثيرة وقتها، خصوصاً أنّ الشائعة انتشرت تزامناً مع تقديمها أغنية "ما شربتش من نيلها". إذ اعتبر بعضهم أنّ سعيها وراء الجنسية الأميركية لا يليق بمطربة مصرية. وهو الأمر الذي نفته شيرين بشكل عملي حين وضعت ابنتها الأولى مريم في أحد مستشفيات مصر. كذلك، تعرّضت نانسي عجرم لتلك الشائعة خلال حملها بابنتها الأولى "ميلا". إذ تردّد أنها ستسافر إلى أميركا لوضع طفلتها هناك بهدف حصولها على الجنسية. وهي الشائعة التي أغضبت الفنانة اللبنانية، وحرصت على نفيها بشدة. وبالفعل وضعت ابنتها في أحد المستشفيات اللبنانية. قمر اللبنانية طالتها أيضاً تلك الشائعة خلال فترة حملها. يومها، تردّد أنّها ستسافر إلى أميركا لوضع ابنها جيمي، لكنها لم تستطع السفر كونها تعرضت لتهديدات بالقتل خلال فترة حملها. لذلك بقيت في منزلها تحت حراسة خاصة لغاية وضع ابنها في بيروت. كذلك، تعرضت هالة صدقي لشائعة مماثلة فور الاعلان عن خبر حملها بتوأمها. لكنّ الممثلة المصرية سخرت من تلك الشائعة كونها وزوجها يمتلكان الجنسية الأميركية. ومن الطبيعي أن يحصل أبناؤها عليها من دون السفر إلى بلاد العم سام.




...تابع القراءة

| 0 التعليقات ]












...تابع القراءة